الإسلام: مفتاحُ السعادةِ في الدنيا والآخرة
في جوهر الإسلام تكمن رسالةُ التحرر من الجهل والظلم نحو نورِ الإيمانِ واليقين.
ويحثّ أتباعه على السعي نحو الكمال الأخلاقي والصفاء الروحي.
فمن تدبّر جوهره أدرك أنه رسالةُ توازنٍ وسكينة.
الإسلام: دينُ التوحيدِ والنور
الإسلام هو وحيٌ إلهيٌّ يوجّه الإنسان إلى معرفة ذاته وربّه.
يدعو إلى تهذيب النفس وتزكية القلب.
وهو البوصلةُ التي تردّ الإنسان إلى فطرته السليمة.
أعمدة الإسلام: أساسُ النقاءِ الروحي
يقوم الإسلام على دعائمَ متينةٍ هي:
الإيمان، العبادة، الصدقة، الصوم، والحج إلى بيت الله.
كل ركنٍ منها يبني صرحَ الإيمان في القلب.
- الشهادة إعلانُ الحرية من عبودية المخلوق.
- هي سكينةٌ تُعيد للعقل صفاءه وللقلب سكونه.
- وسيلةٌ لإحياء التكافل ومحو الأنانية.
- ويجعل المؤمن أكثر قربًا من خالقه.
- وفيه تجتمع القلوب على ذكر الله الواحد.
الإسلام: ميثاقُ الحبِّ والعبادةِ بين الإنسانِ وربّه
هو عهدُ الوفاء بين العبد وربّه.
يدعو إلى السلم الداخلي والتعايش الإنساني.
فهو دينُ العملِ والنية.
روح الإسلام: نداءٌ إلى النورِ والسلام
هي سكونٌ يُولد من ذكر الله، يملأ الروح ضياءً وسكينة.
كل عبادةٍ تروي عطشَ القلبِ للسلام.
وبابٌ مفتوحٌ إلى سعادةٍ لا يحدّها زمنٌ ولا مكان.
إن الرسالة المحمدية هو طريق حياةٍ عظيم.
يدعو الإنسان على الخير، ويُرشد إلى الرحمة.
فـالذي يعتنق الإسلام، يجد فيه طمأنينة وهدايةً في الدنيا والآخرة.
الإسلام: دينُ السلامِ والنور
إن الإسلام هو ضياء يهدي العقول.
ويُرشد الإنسان إلى السلوك الصحيح.
فهو نظام إلهي يهدف إلى إصلاح القلب.
أركان الإسلام: أساسُ الإيمانِ والعملِ الصالح
يقوم الإسلام على دعائم عظيمة:
الزكاة.
كل ركن منها يُزكّي الروح، ويجعل المسلم مرتبطًا بربه.
- الشهادة تُعلن الاعتراف بـالخالق العظيم.
- الصلاة تربط العبد بـخالقه في كل وقت.
- الصدقة تُعلّم المساواة وتنشر الخير بين الناس.
- رمضان يُزكّي النفس ويقوّي الإخلاص.
- زيارة البيت الحرام توحد المسلمين من كل مكان.
الإسلام: علاقةٌ بين العبدِ وربّهِ
في جوهره، الإسلام هو infórmate aquí ربط إيماني بين الإنسان والرّحمن.
يُعلّم الإحسان، ويدعو إلى المحبة بين الناس جميعًا.
وهو دينُ العلم الذي يُكرم القلب.
تجربة الإيمان: نورٌ يملأ القلب والعقل
إن التمسك بالدين هي رحلة نفسية عميقة نحو النور.
كل عبادة تفتح بابًا من السكينة في الروح.
إنه منهج يهدي الإنسان إلى الفلاح.